• كان في يوم من الأيام إعلان الميول للإعلامي كارثة، بل إن السؤال عن ميول الإعلامي في أي وسيلة إعلامية يمثل انتهاكا للمهنية وأدبياتها.
• أتحدث عن هذا الجانب وأنا جزء منه، وأبحث من خلال هذا الحديث عن حلول لواقع أصبح فيه الإعلامي مشجعا وبدرجة عالية من التعصب.
• ليس عيباً أن يكون لك ميول، لكن العيب أن تقدم هذا الميول على مهنتك، التي يفترض أن تكون هي الأساس وما بعدها توافه.
• هي مني رسالة، واعتبروها جلد ذات، فنحن انتزعنا صلاحية نقد الكل ولا نسمح لأي من هؤلاء المساس بمهنتنا، فلماذا لا يأتي نقدنا هذه المرة من الداخل.
• لماذا لا نراجع حساباتنا ونناقش أخطاءنا بكل شجاعة، لماذا لا نقول للناس الرياضيين منهم وغير الرياضيين إن جل من ترونهم في البرامج وفي الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي تحت مسمى «إعلامي» أو «ناقد رياضي» مشجعون متعصبون، ولا يفرقون في الإعلام بين الخبر والتحليل، مع أن هناك جمهورا لو سنحت الفرصة لهم سيقولون آراء أجمل مما يتم تصديره لنا تحت غطاء إعلامي.
• لماذا لا نفتح ملف التعصب الإعلامي في الوسط الرياضي لكي على الأقل نجد من الطرف الآخر الحب والاحترام بدلاً من السكوت على هذه الممارسات الخاطئة التي أدت إلى عدم احترام الآخرين لنا.
• فنحن، وإن اجتهد بعضنا، مصنفون عند المتلقي بمشجعين متعصبين رضينا أم لا نرضى.
• فمتى إعلامنا الرياضي يفتح أكثر من قوس لمعالجة هذه الظاهرة، ومن ثم إعادة المشجعين في الإعلام إلى حيث أتوا، بدلاً من هذه الظواهر الصوتية.
(2)
• أعتقد أن اتحاد الكرة ملزم بالجلوس مع الأندية للسماع لها في كثير من الأمور، أهمها الجوانب المالية التي للأندية عند الاتحاد، وأبرزها حقوق النقل التي هي حق للأندية، والتي يجب أن يكون لها رأي مسموع في هذا الجانب وغيره.
• فالاتحاد وضع من أجل الحفاظ على حقوق الأندية ولم يوضع من أجل فرض سيطرته.
• فمثلاً لماذا مع بيع حقوق النقل لا تستشار الأندية أو حتى تبلغ من خلال الرابطة التي نسمع بها ولم نرها.
(3)
• يعجبني في الأمير فيصل بن تركي رئيس النصر شجاعته في التعاطي مع من يختلفون معه، أو بصريح العبارة الرافضين لاستمراره.
• وأقول شجاعته لأنه لو مر على رئيس ناد نصف ما مر على كحيلان لترك الرياضة، والأمثلة كثيرة.
• فها هو يوقع مع أجانب، ويحتوي كثيرا من القضايا، ويقول من خلال هذا العمل والصمود في وجه معارضيه «الوعد قدام».
(4)
• لا يهمني أن أخسر من لا أريدهم، فقد خسرت من أردتهم وما زلت حياً.
• أتحدث عن هذا الجانب وأنا جزء منه، وأبحث من خلال هذا الحديث عن حلول لواقع أصبح فيه الإعلامي مشجعا وبدرجة عالية من التعصب.
• ليس عيباً أن يكون لك ميول، لكن العيب أن تقدم هذا الميول على مهنتك، التي يفترض أن تكون هي الأساس وما بعدها توافه.
• هي مني رسالة، واعتبروها جلد ذات، فنحن انتزعنا صلاحية نقد الكل ولا نسمح لأي من هؤلاء المساس بمهنتنا، فلماذا لا يأتي نقدنا هذه المرة من الداخل.
• لماذا لا نراجع حساباتنا ونناقش أخطاءنا بكل شجاعة، لماذا لا نقول للناس الرياضيين منهم وغير الرياضيين إن جل من ترونهم في البرامج وفي الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي تحت مسمى «إعلامي» أو «ناقد رياضي» مشجعون متعصبون، ولا يفرقون في الإعلام بين الخبر والتحليل، مع أن هناك جمهورا لو سنحت الفرصة لهم سيقولون آراء أجمل مما يتم تصديره لنا تحت غطاء إعلامي.
• لماذا لا نفتح ملف التعصب الإعلامي في الوسط الرياضي لكي على الأقل نجد من الطرف الآخر الحب والاحترام بدلاً من السكوت على هذه الممارسات الخاطئة التي أدت إلى عدم احترام الآخرين لنا.
• فنحن، وإن اجتهد بعضنا، مصنفون عند المتلقي بمشجعين متعصبين رضينا أم لا نرضى.
• فمتى إعلامنا الرياضي يفتح أكثر من قوس لمعالجة هذه الظاهرة، ومن ثم إعادة المشجعين في الإعلام إلى حيث أتوا، بدلاً من هذه الظواهر الصوتية.
(2)
• أعتقد أن اتحاد الكرة ملزم بالجلوس مع الأندية للسماع لها في كثير من الأمور، أهمها الجوانب المالية التي للأندية عند الاتحاد، وأبرزها حقوق النقل التي هي حق للأندية، والتي يجب أن يكون لها رأي مسموع في هذا الجانب وغيره.
• فالاتحاد وضع من أجل الحفاظ على حقوق الأندية ولم يوضع من أجل فرض سيطرته.
• فمثلاً لماذا مع بيع حقوق النقل لا تستشار الأندية أو حتى تبلغ من خلال الرابطة التي نسمع بها ولم نرها.
(3)
• يعجبني في الأمير فيصل بن تركي رئيس النصر شجاعته في التعاطي مع من يختلفون معه، أو بصريح العبارة الرافضين لاستمراره.
• وأقول شجاعته لأنه لو مر على رئيس ناد نصف ما مر على كحيلان لترك الرياضة، والأمثلة كثيرة.
• فها هو يوقع مع أجانب، ويحتوي كثيرا من القضايا، ويقول من خلال هذا العمل والصمود في وجه معارضيه «الوعد قدام».
(4)
• لا يهمني أن أخسر من لا أريدهم، فقد خسرت من أردتهم وما زلت حياً.